-->
شوف الترند شوف الترند
الترند

عاجــــــل

الترند
وصفات طبخ
جاري التحميل ...
وصفات طبخ

شاهد قصص وأساطير الأشجار التى تنزف دماً


الاشجار التى تنزف دمًا

هناك العديد من الاشجار عند قطعها تنزف دماً وتوجد هذه الاشجار من قرون طويله حيث هناك العديد من الاشجار أحدى هذه الأشجار
1-شجرة دم الأخوين

وتعد شجرة دم الأخوين الأشجار والنباتات المستوطنة في جزيرة سقطرى وهى أحدى الأشجار النادره، إذ اقترن اسم الشجرة باسم الجزيرة لشهرتها وأهميتها منذ أقدم العصور. 

وتتميز شجرة دم الأخوين بشكلها الفريد من نوعه، والذي يشبه المظلة، وتوجد في المقام الأول في المرتفعات الجبلية على جزيرة سقطرى، إذ يبلغ ارتفاع هذه الأشجار الفريدة بين 6 و9 أمتار، وفقاً الموقع الرسمي للمركز الوطني للمعلومات في اليمن.
وقد نسجت حول شجرة دم الأخوين العديد من الحكايات الأسطورية، ومن أبرزها أنها نبتت من دم الأخوين هابيل وقابيل، عندما وقعت أول جريمة قتل عرفها التاريخ، فسال الدم الذي نبتت منه هذه الشجرة، وهناك حكاية أخرى عن أن الشجرة نمت من دم متخثر سال من تنين وفيل أثناء صراعهما حتى الموت، بحسب المركز الوطني للمعلومات في اليمن.



ويعد الاسم الشائع للشجرة عند أهالي الجزيرة هو "عرحيب"، كما يطلق عليها أحياناً اسم "دم العنقاء".

ويحدث أهالي الجزيرة شقوقاً في ساق الشجرة لتسيل منها مادة لزجة حمراء اللون تترك حتى تجف ثم تجمع، وتعد من الصادرات الرئيسية للجزيرة وجزءاً من تجارة التوابل في المنطقة، كما تدخل شجرة دم الأخوين في الكثير من الصناعات البدائية في الجزيرة، وتعد من النباتات الطبية التي تستخدم كعلاج.كما أنها كانت تستخدم كصباغ، وبخور، ودهان للجسم.
وأوضح مدون رحلات السفر الإماراتي، ياسر البهزاد، لموقع CNN بالعربية، أنه حرص على توثيق شجرة دم التنين خلال زيارته لجزيرة سقطرى في اليمن عام 2013،  لما تداولته الأجيال وكتبت عنه القصص والأساطير عن هذه الشجرة. 


ويصف البهزاد جزيرة سقطرى بأنها أشبه بجزء من خيال أساطير العالم المفقود، نظراً لما فيها من أشجار، وتضاريس غريبة ومميزة تقل رؤيتها في مناطق أخرى في العالم، مضيفاً أنها "تجعلك تشعر وكأنك بفيلم الخيال العلمي والمغامرة الأمريكي "العالم الجوراسي"
وأشار البهزاد إلى أن شجرة دم الأخوين، والتي تعرف أيضاً باسم دم العنقاء، تعد الأغرب شكلاً، إذ تشبه في شكلها مظلةً ضخمة مقلوبة.

وقال البهزاد إن شجرة دم الأخوين "صمدت لآلاف السنين ويقتصر وجودها الطبيعي في جزيرة سقطرى اليمنية، التي وهبها الله عناية إلهية ونظام إيكولوجي بيئي متكامل"



2-الصندل الأنجولي
هو نوع من خشب الساج الأصلي في جنوب أفريقيا والمعروف بأسماء مختلفة مثل “كيات، موكوا، مانينجا” كما أنها تسمى أيضاً شجرة الدماء، والتي سميت بهذا الإسم بسبب السائل الذي يخرج منها عند قطع جذوعها فهي تبدأ بإخراج سائل أحمر قاتم وكأنه دماء حقيقية.
هذا النسغ الأحمر يستخدم كصبغة في بعض المناطق المختلفة مع دهون حيوانية لإنشاء مستحضرات التجميل، ويعتقد أيضاً بأن له خصائص سحرية لعلاج المشاكل المتعلقة بالدم بسبب التشابه بينهم، كما يتم إستخدام تلك الشجرة أيضاً في علاج العديد من الحالات الطبية مثل السعفة ومشاكل العين والملاريا وحمى بلاك ووتر ومشاكل المعدة.

بالإضافة إلى خشبها الذي يستعمل لإنشاء الأثاث عالي الجودة لأنه ينحت بسهولة ويتعامل بشكل جيد مع الغراء والمسامير، كما أن لديه قوة تحمل عالية مما يجعله مناسب لبناء القوارب والزوارق.

وبسبب قيمة هذه الشجرة الكبيرة عند الشعوب الأصلية في وسط وجنوب أفريقيا يجري حصادها بمعدلات كبيرة مما أدى إلى إنخفاضه في العقود الأخيرة، ومن الجدير بالذكر أن شجرة الدماء تنمو بطول 12-18 متراً وهي على شكل مظلة جميلة تحمل الزهور الصفراء.



3- شجرة تنزف دماً بقنا
يمتلى صعيد مصر بكثير من القصص التى لا يُصدقها عقل فى مجتمعنا الحالى حيث توجد العديد من القصص عن تلك الشجرة وأيضاً عن الأبار التى تشفى مياهها والكرامات الصوفيه وكل ذلك يوجد فى نجع الخولى بمركز دشنا حيث ياتى الكثير من أهالى قنا لزيارة هذه الشجرة صباح كل يوم جمعه لاعتقادهم ببركة هذه الشجرة وهى عبارة عن شجرة نبق حيث تنزف دماً .
الأهالي يعتقدون أن تلك الشجرة تبكي دمًا كل جمعة حزنًا على فراق صاحبها والذي توفي قبل 700 عام، ويذهبون إليها لنيل البركة وعلاج تأخر الإنجاب والأمراض الجلدية كالصدفية والبهاق وحب الشباب وغيرها، بالاستعانة بتلك المادة الحمراء التي تخرجها الشجرة.


إن تاريخ زراعة تلك الشجرة في قنا يرجع إلى 860 هجرية، حيث نزح العارف بالله نصر الدين بن السيد جمال الدين الإسنوي إلى مدينة دشنا، واستقر بنجع الأشراف بالخولي ويرجع نسبه إلى الإمام الحسين رضي الله عنه، مشيرًا إلى أن الشجرة زرعت منذ ما يقرب من 700 عام، وتفرز مادة غريبة يشبه لونها الدم، بعد موت صاحبها.
ما يثير الدهشة أن هذه الشجرة لا تفرز الدم - على حد تسمية الأهالي لها- إلا في يوم الجمعة بداية من بدء قراءة قرآن الجمعة وحتى انتهاء الصلاة، حسب نقيب مقام الشيخ نصر الدين.


أكد السنجق، أن الشيخ نصر الدين زرع تلك الشجرة وبعد وفاته بدأت مع مرور الوقت في إفراز ذلك الدم، ومع مرور الوقت بدأ الأهالي يستخدمونه لعلاج بعض الأمراض الجلدية كالصدفية والبهاق، وتأخر الإنجاب، مشيرًا إلى أنه من العادة أن الأطفال يتسلقون الشجرة لاستخراج الدم عن طريق قطع صغيرة من القطن أو القماش تمتص الدم من داخل شقوق الشجرة، ثم يتم تعبئته بزجاجات صغيرة واستخدامه كدهان موضعي للشفاء من الأمراض.

نقيب المقام أشار إلى أنه حتى الآن لا يعرف أحد سر تلك المادة التي تخرج من الشجرة، وتم استخدامها من قِبل الكثير من المواطنين وأثبتت فعاليتها ولم يشكُ أحد منها، وكل من زارها واستفاد من تلك المادة كرر زيارته مرات ومرات بصحبة آخرين، مؤكدًا أنه جرى عمل الكثير من الأبحاث عن تلك المادة فقد تم من قبل الصحة والأزهر الشريف وثبت أنها نافعة ولا يوجد بها أي ضرر.



بقلم : شوف الترند

بقلم : شوف الترند

شوف الترند هو موقع منوعات يقوم بالنشر للمحتوى المتداول و الأكثر مشاهدة علي مواقع الويب وشبكات التواصل الاجتماعى‏.

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

عن الموقع

شوف الترند هو موقع منوعات يقوم بالنشر للمحتوى المتداول و الأكثر مشاهدة علي مواقع الويب وشبكات التواصل الاجتماعى‏.

مشاركة مميزة

7 حيل للتخلص من صوت صرير الباب

المنزل تصدر الكثير من الصرير ؟ الأبواب التي تصرّ تجعل أسناننا تصرّ أيضاً ! إنها مزعجة من ناحية الصوت وهي تثير أعصابنا أكثر من أي شيء ...

تغريداتي

جميع الحقوق محفوظة

شوف الترند

2021